صناعة المواد الغذائية
يمكن استخدام حمض الجلوتاميك كمضاف غذائي، وبديل للملح، ومكمل غذائي، ومحسن للنكهة (أساسًا للحوم والحساء والدواجن، وما إلى ذلك). يتم استخدام ملح الصوديوم - غلوتامات الصوديوم كعامل نكهة، مثل الغلوتامات أحادية الصوديوم (MSG) والتوابل الأخرى.
صناعة الأعلاف
يمكن لأملاح حمض الجلوتاميك أن تحسن بشكل كبير شهية الماشية وتسريع النمو بشكل فعال. يمكن لأملاح حمض الجلوتاميك أن تعزز نمو وتطور الماشية، وتحسن معدلات تحويل الأعلاف، وتعزز الوظائف المناعية للأجسام الحيوانية، وتحسن تركيبة الحليب في إناث الحيوانات، وتزيد المستوى الغذائي، وبالتالي تحسين معدل بقاء الحملان على قيد الحياة عند الفطام.
صناعة الأدوية
يمكن استخدام حمض الجلوتاميك نفسه كدواء، حيث يشارك في عملية التمثيل الغذائي للبروتينات والسكريات في الدماغ، ويعزز عملية الأكسدة. وفي الجسم، يتحد مع الأمونيا لتكوين الجلوتامين غير السام، مما يقلل من مستويات الأمونيا في الدم ويخفف أعراض الغيبوبة الكبدية. يستخدم حمض الجلوتاميك أيضًا في أبحاث الكيمياء الحيوية وفي الطب لعلاج الغيبوبة الكبدية، والوقاية من الصرع، والتخفيف من الحالة الكيتونية والكيتونية.